تحدثت محامية ​كيليان مبابي​ عن فريق الحماية الخاص به، موضحة أن هناك دائرة تهدف لحمايته من المخاطر الناتجة عن الشهرة، رغم أن مبابي يتمتع بنضج وقوة ذهنية عالية بالنسبة لعمره (25 عامًا)، إلا أن الشهرة تجعل من الصعب حماية سمعته بالكامل.

وأشارت المحامية إلى أن مبابي مطمئن بشأن هذه الأنباء، حيث يعيش في "فقاعة" تحميه من المخاطر، وهو يدرك حجم شهرته جيدًا. وأكدت أن الضغط الإعلامي والإشاعات يشكلان تحديًا له، رغم أنه ليس معنيًا بها بشكل مباشر.

وتطرقت المحامية إلى الجانب التقني، حيث أكدت وجود آلاف الكاميرات في الأماكن التي تواجد بها مبابي، مما يساعد في تحديد ما حدث بدقة. وفي حال استمرار الاتهامات، قد تستمع هيئة التحقيق لمبابي لتوضيح الأمور. كما أشارت إلى أنه لم يتم استجوابه بعد، وأنه قد يُعتبر شاهدًا إذا تأكدت الشكوى ضده، مع إمكانية تقديم شكوى بالتشهير في حال تضرر سمعته.